وَأَوَّلُ مَنِ اسْتَلَمَ الْأَرْكَانَ مِنَ الْأَئِمَّةِ بَعْدَ الصَّلَاةِ: عَبْدُ اللهِ بْنُ الزُّبَيْرِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا وَأَوَّلُ مَنْ تَزَوَّجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ النِّسَاءِ بِمَكَّةَ: خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا وَأَوَّلُ مَنْ أَفْتَى وَهُوَ مُسْنِدٌ ظَهْرَهُ إِلَى الْكَعْبَةِ: ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا "
٢٠٠٣ - حَدَّثَنِي بِذَلِكَ ابْنُ أَبِي عُمَرَ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنِ الْجُوَيْرِيَّةِ الْجَرْمِيِّ وَأَوَّلُ مَنْ صَلَّى خَلْفَ الْمَقَامِ حِينَ وُضِعَ فِي مَوْضِعِهِ هَذَا: عَبْدُ اللهِ بْنُ السَّائِبِ الْعَائِذِيُّ وَأَوَّلُ مَنْ رَدَمَ الرَّدْمَ بِمَكَّةَ: عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَأَوَّلُ مَنْ قَنَتَ مِنَ الْأَئِمَّةِ بِمَكَّةَ: عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَأَوَّلُ مَنْ حَيَّا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِتَحِيَّةِ الْإِسْلَامِ: أَبُو ذَرٍّ الْغِفَارِيُّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
⦗٢١٨⦘
وَأَوَّلُ مَا أُبْصِرَ الْجُدَرِيُّ وَالْحَصْبَةُ وَالْحَرْمَلُ وَالْعُشَرُ وَالْحَنْظَلُ بِمَكَّةَ زَمَنَ الْفِيلِ وَأَوَّلُ مَنْ خَطَبَ بِمَكَّةَ فَقَالَ فِي خُطْبَتِهِ: أَمَّا بَعْدُ: كَعْبُ بْنُ لُؤَيٍّ وَأَوَّلُ جَبَلٍ وُضِعَ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ: جَبَلُ أَبِي قُبَيْسٍ وَأَوَّلُ مَنْ نِيحَ عَلَيْهِ بِمَكَّةَ: مُصْعَبُ بْنُ الزُّبَيْرِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَأَوَّلُ مَنْ قِيلَ عَلَيْهِ: وَاحَرْبَاهُ: حَرْبُ بْنُ أُمَيَّةَ، فَاشْتُقَّتِ النَّوَائِحُ مِنْ ذَلِكَ، فَقُلْنَ يَا حَرْبَاهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute