كتاب أصول الدعوة

الفهارس - الفهرست - ص: 504

شريكة لرسولها في وظيفة الدعوة إلى الله ٥١٢- من هو المكلَّف بالدعوة إلى الله ٥١٣- الدعوة إلى الله قد تؤدَّى بصورة فردية، وقد تؤدَّى بصورة جماعية ٥١٤- شبهات واعتراضات ٥١٥- بيان معنى الآية: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ} ٥١٦- شبهة أخرى حول فهم الآية: {لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلّا وُسْعَهَا} وجوابها ٥١٨- تعليل تكليف المسلم بالدعوة إلى الله ٥١٩- الدعوة إلى الله بقدر حال الداعي وقدرته ٥٢٠- الداعي يدعو إلى الله في كل وقت، وفي جميع أحواله وظروفه ٥٢١- المطلوب من الداعي أن يدعو إلى الله، وليس المطلوب منه أن يستجيب الناس ٥٢٢- الاستمرار في الدعوة إلى الله وإن لم يستجب أحد ٥٢٣- أجر الداعي على الله لا على العباد ٥٢٤- مكانة الداعي في الإسلام.

الفصل الثاني: عدة الداعي

٥٢٥- تمهيد ويتضمَّن تقسيم الفصل إلى ثلاثة مباحث.

المبحث الأول: الفهم الدقيق

٥٢٦- العلم قبل العمل ٥٢٧- فضل العلم ٥٢٨- الفهم الدقيق ٥٢٩- الفهم الدقيق يقوم على تدبر معاني القرآن ٥٣٠- أركان الفهم الدقيق ٥٣١- معرفة الداعي غايته في الحياة ومركزه بين الناس ٥٣٢- التجافي عن دار الغرور والتعلق بالأخرة.

المبحث الثاني: الإيمان العميق

٥٣٣- حقيقة الإيمان العميق ٥٣٤- ضرورة هذا الإيمان للداعي المسلم ٥٣٥- ثمرات هذا الإيمان ولوازمه ٥٣٦- المحبة ٥٣٧-٥٣٨- لوازم محبة العبد لربه ٥٣٩- الخوف ٥٤٠- الرجاء.