(٢) خلاصة الكلام في بيان أمراء البلد الحرام - لأحمد زيني دحلان ط١، ص (٢٢٧ - ٢٣٨) . (٣) هذا من التلبيس والبهتان فإن الشيخ لم يكفر المسلمين، لكنه بيَّن ما قام الدليل على أنه كفر، وقد بيَّن الشيخ وعلماء الدعوة هذه المسألة بيانًا كافيًا. تفصيل ذلك في مسألة التكفير في المبحث التالي. (٤) نعم عقول أهل الأهواء والبدع والافتراق، أما أهل السنة فقد فرحوا وسعدوا بها. (٥) كيف توصف عقيدته بالزيغ وهي نفسها سنة النبي صلى الله عليه وسلم وعقيدة السلف الصالح جملة وتفصيلًا. ونعوذ بالله من الزيغ. (٦) لا يليق بمن ينتسب للعلم أن يعيِّر مسلمًا بذنب غيره، فمسيلمة كذاب دجال ولا يضر ذلك البلد التي خرج فيها هو وأتباعه وإلا فيقال مكة بلد أبي جهل والمدينة بلد ابن أبي سلول، واليمن بلد الأسود الكذاب. وعمان بلد لقيط الأزدي.