(٢) هذا من الكذب على الشيخ الإمام وقد نفى هذه المفتريات كما أسلفت. (٣) هذا كذلك من الكذب ولا يثبت بأي طريق من طرق الإثبات والواقع يشهد بخلافه. (٤) بل كان يصرف الزكاة في مصارفها الشرعية. (٥) هذه كذبة مكشوفة فالناس كلهم يسمونهم الحنابلة، واتباعهم للإمام أحمد في ما وافق الدليل معلوم ظاهر في أقوالهم وأعمالهم ومصنفاتهم وفتاواهم. (٦) هذا تلبيس فالإمام كغيره من علماء السلف يقرون الدعاء المشروع بعد الصلاة وغيرها وينكرون الأذكار المبتدعة وهو ما ينهى عنه وأتباعه. (٧) رسالة الإمام عبد العزيز بن محمد بن سعود موجودة مطبوعة ليس فيها ما ذكره هنا من إطلاق الشرك الأكبر على الأعيان ولا عامة أهل المشرق والمغرب لما يزعم المؤلف.