(و) العامة تقول في تصغير عَيْن: عُوَيْنة. والصواب: عُيَيْنَة، والجاسوس ذو العُيَيْنين.
(ص) ويقولون: سافرنا في العَواشر، يعنون عَشْرَ ذي الحجة، والعواشر جمع عاشرة. والصواب أن يقال: سافرنا في العَشْرِ.
(و) العامة تقول: استكثرْ من الزّاد خَوف العِوَز، بكسر العين. والصواب فتحها.
(ص) ويقولون: رجل عِيٌّ. والصواب عَيٌ، فأما العِيّ بالكسر فهو المصدر، يقال: رجل عَيٌ بيّنُ العِيّ.
(ص) ويقولون: أنا عَيّان من المَشْي، والصواب مُعْي. قلت: مثل أرْخَى فهو مُرْخٍ.
(و) العامة تقول: مشيت حتى عَييتُ. والصواب حتى أعْيَيْتُ، وإنما عَيِيتُ فيما يلتبس أمره.
(ص) ويقولون: عندي عِيْرَة. والصواب عارِيّة، بالتشديد، وقد جاء مخفَّفاً، إلا أن التشديد أكثر.
(ص) ويقولون: عَيَّرتُ الموازين. والصواب عايَرْتُها عِياراً.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute