للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(وح) ويقولونه: قتَلَه شرَّ قَتْلَة، بفتح القاف. والصواب كسرها، لأن المراد الإخبار بها عن هيئة القتل التي صيغ مثالها على فِعْلَة.

(ح) ويقولون: قَتَلَه الحُبُّ. واصوابه اقْتَتَله، كما قال ذو الرمة:

إذا ما امْرُؤٌ حاوَلْنَ زن يقْتَتِلْنَه ... بِلا إحْنَةٍ بين النّفوسِ ولا ذَحْلِ

(م ز) ويقولون: قَثّاءة فيفتحون. والصواب قِثّاءة، وزعم أبو علي أن بعض بني أسد يقول: قُثّاءة بضم أوله، وقال: وقد قرأ يحيى بن وثّاب: (مِنْ بَقْلِها وقُثّائِها) .

قلت: يريد أن الصواب كسر القاف.

(س ث) قال أبو الفضل: أنا أبو معمر عن عبد الوارث قال: كنا

<<  <   >  >>