للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٦٨- {جِثِيًّا} جمع جَاثٍ. وفي التفسير جماعات (١) .

٧٣- {خَيْرٌ مَقَامًا} أي منزلا.

{وَأَحْسَنُ نَدِيًّا} أي مجلسا. يقال للمجلس: نَدِيٌّ ونادي. ومنه قيل: دار النَّدْوَة، للدار التي كان المشركون يجلسون فيها ويتشاورون في رسول الله صلى الله عليه وسلم.

٧٤- و (الأثَاثُ) المتاع.

و (الرِّئْيُ) المَنْظرُ، والشَّارَةُ، والهَيْئة.

٧٥- {فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا} أي يَمُدّ له في ضَلالته.

٨٠- {وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ} أي المال والولد الذي قال: لأُوتَيَنَّهُ.

{وَيَأْتِينَا فَرْدًا} لا شيء معه.

٨٢- {وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا} أي أعداء يوم القيامة. وكانوا في الدنيا أولياءهم.

٨٣- {تَؤُزُّهُمْ} تزعجهم وتحرِّكهم إلى المعاصي.

٨٤- {إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا} أي أيام الحياة. ويقال: الأنفاس.

٨٥- {وَفْدًا} جمع وافِد. مثل رَكْب جمع راكب، وصحْب جمع صاحب.

و (الْوِِرْدُ) جماعةٌ يريدون الماء.

٨٧- {لا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا} أي وعدًا منه له بالعمل الصالح والإيمان.


(١) وهو تفسير ابن عباس، كما في القرطبي ١١/١٣٣.

<<  <   >  >>