(٢) بياض في جميع النسخ. والأظهر مراد السخاوي -حسب السياق- هو قول ابن خلدون: "وأما ما رَوَوه من أنَّ النسب علم لا ينفعُ وجهالة لا تضرُّ، فقد ضعَّفت الأئمة رفْعَهُ إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- مثل الجرجاني ... ". انظر: ابن خلدون، تاريخ، ١/ ٥١٥. (٣) هو: طراز أعلام الزمن في طبقات أعيان اليمن. لكن لم أجد هذه المقدمة في المطبوع منه، نشر: دار الجيل، صنعاء، بتحقيق: عبد الله بن قائد العبّادي وجماعة؛ لكن وجدتها في نسخة مصورة منتسخة عن دار الكتب المصرية (رقم: ٧٨٣، تاريخ، تيمور) ق ١١ - ١٢. (٤) في أ: أعمال، وهو تحريف، والتصويب من باقي النسخ، ومن: طراز أعلام الزمن. (٥) في طراز أعلام: تفضيل شوائك، وهو تصحيف. (٦) في أ: المعري، والمثبت من باقي النسخ ومن: السخاوي الضوء، ٨/ ٢٣٢. (٧) في ب: لقديم.