رغم مافي الإنترنت من ظواهر الخصوصية حيث يتنقل على الإنترنت وهو في مكان خالٍ مع جهازه، إلا أن هناك الكثير من العابثين المستخدمين للشبكة الذين لا همَّ لهم إلا العبث في خصوصيات الآخرين، فقد تفاجأ بأحدهم قد اقتحم جهازك وعبث في محتوياته وأنت لا تشعر بذلك، وقد تكون بذلتَ الأوقات الطويلة في كتابته وجمعه من بحوث ومقالات، وللحماية من ذلك لابد من تثبيت بعض برامج الحماية، واستشارة بعض الزملاء والأصدقاء ممن لهم خبرة في هذا المجال.
٣ - التساهل مع الذنوب:
إن المتعامل مع الإنترنت لا يسلم من أن يمرَّ به مشهد أو منظر لا يرضاه، وفي مثل هذه الحال يجب عليه أن يتصرف التصرف الشرعي المناسب، وأن لا يتنازل في هذا، فهذه أول درجات المعاصي التي قد تتلف القلوب.