للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فليس من هذا الباب؛ لأن أبا عثمان حمله على: كانت زيداً الحمى تأخذ، إلا أنه لما جعل الضمير للقصة أنث، وفي التنزيل: (فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الّذِينَ كَفَرُواْ).

<<  <   >  >>