اجتمع مع الشعبي، لم يتكلم إبراهيم بشيء). (٢) وقال أيضا: (ظاهره الوجوب، ولا يبعد؛ لأنه من باب النصيحة فيجري على حكمها، قال شُرَيْحِ بْنِ هَانِئٍ،:سألت عائشة عن المسح على الخفين؟ فقالت: ائت عليا؛ فإنه أعلم مني بذلك). (٣) أي من ذلك الأحد قال اللقاني: (والمعنى: ولا يترك إسماع أحديعرف منه فساد القصد وعدم الإخلاص بقرائن قامت عنده على ذلك؛ فلعله تنصلح بعد ذلك نيته). (٤) وقد جلس وهو ابن نيف وعشرين سنة، وقيل ابن سبع عشرة سنة. (٥) راجع للمشكل، وقال اللقاني: (٢/ ١٦٩٣): (وخرج بالمشكل: ما يفهم بلا شكل ونقط، فإن شَكْلَه ونَقْطَهُ تضييع للزمان، واشتغال بما غيره أولى منه، وحكي كراهته عن أهل العلم).