للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

نقمتك منه إلا كما قال تعالى: {وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد}.

وأراك بذلت جهداً جهيداً أن تجد على الشيخ مدخلاً تدخل منه والحمد لله الذي رَدّكَ خاسئاً حقيراً ذليلاً.

قال سليمان بن سحمان رحمه الله:

فقل للذي أبدى خزاية جهله ... وأبْرز [تخبيطاً] خلياً من الرشدِ

أعِدْ نظراً فيما توَهّمتَ حُسْنه ... فإنك لم تنطق بحق ولا رُشد

ودَعْنا من القول المزوَّر والْهَذَا ... ومن إفْكك الواهي ومن جهلك المُرْدي

<<  <   >  >>