٢ - كتاب برواية مطروح بن محمد بن شاكر المتوفي ٢٧١ هـ عن عبد الله بن هارون الحجازي، وعنوانه:«الوجوه والنظائر» ويذكر الباحث أنه ما زال مخطوطا.
واستدراكا على ما ذكره الباحث المحقق فإن هذا الكتاب طبع ونشر محققا في بغداد بتحقيق الدكتور حاتم صالح الضاعن، ١٩٨٨، وصدر بعد نشر «نزهة الأعين النواظر» ٣ - كتاب الحكيم الترمذي المتوفي نحو ٣٢٠ هـ، وعنوانه:
«تحصيل نظائر القرآن، والكتاب طبع ١٩٧٠ في القاهرة بتحقيق:
حسني نصر زيدان.
٤ - كتاب الثعالبيّ المتوفي ٤٢٩ هـ المسمّى: «الأشباه والنظائر» ونسخته المخطوطة موجودة في معهد المخطوطات العربيّة تحت رقم ١٠ تفسير وبين الباحث أن نسبته هذا الكتاب للثعالبيّ مشكوك فيها فما هذا الكتاب إلا نسخة مختصرة من كتاب: «نزهة الأعين النواظر لابن الجوزي ويستدل الباحث بدليين هما:
أ- في الكتاب نقولات قليلة رويت عن الخطيب التبريزي المتوفي ٥٠٣ هـ إذ ليس من الممكن أن ينقل متقدم عن متأخر إذا علمنا أن الثعالبي توفي ٤٢٩ هـ.
ب- في الكتاب إشارة واحدة واضحة في باب «النور» نقول:
قال شيخنا علي بن عبد الله، وعلي بن عبد الله الزاغوني هو من شيوخ ابن الجوزيّ وابن الجوزيّ توفي ٥٩٧ هـ.