والولادات، والوفيات، والكتب، ثم ذيلت كل ترجمة بالمصادر التي اعتمدت عليها، فبدأت بالمصادر المخطوطة، وأشرت ب (خ) والمطبوعة ب (ط) والمجلات ب (م) والجرائد ب (ج) والسنة، أو المجلد ب (س) والعدد، أو الجزء ب (ع). وقد عثرت خلال البحث على كثير من الأخطاء، والكتب، والولادات، والوفيات، ككتاب كشف الظنون لحاجي خليفة، وباستطاعة الباحث أن يتبين ذلك من مراجعة ما اعتمدت عليه في الترجمة.
وسأتبع إن شاء الله بهذا المعجم ملحقا على الحروف، تذكر فيه النسبة للمترجم، وإن تعددت، ويحال على الاسم، مع رقمي الجزء والصفحة.
وقد بذلت الجهد لجمع أكبر عدد من التراجم، واعتمدت على كثير من المصادر العربية والأجنبية، وتحريت الحقيقة والصواب، ما استطعت إلى ذلك سبيلا، سائلا الله العلي القدير، أن يسدد خطانا، ويهدينا سبيل الرشاد.