(٢) جميل بن عبد الله بن معمر العذرى، صاحب بثينة، أحد عشاق العرب، شاعر إسلامى، قدم مصر على عبد العزيز بن مروان فأكرمه (حسن المحاضرة ١/ ٥٥٨) (الشعر والشعراء ١٠٠). (٣) كثير بن عبد الرحمن الخزاعى، أبو صخر، شاعر مشهور من أهل المدينة، أكثر إقامته بمصر، وصاحبته عزة، وبها يعرف، توفى سنة ١٠٥ هـ (حسن المحاضرة ١/ ٥٥٨). (الشعر والشعراء ١٢١). (٤) وإنما لقب عبيد الله بن قيس الرقيات لأنه شبب بثلاث نسوة سمين جميعا رقية (الأغانى، طبعة دار الكتب ٥/ ٧٣). (٥) هو: عبد الله بن محمد بن عبد الله بن عاصم، لقب الأحوص لحوص كان في عينيه - والحوص: ضيق في مؤخر العينين أو في إحداهما. (الأغانى ٤/ ٢٢٤). (٦) هو خويلد بن خالد أبو ذؤيب الهذلى، كان فصيحا كثير الغريب متمكنا في الشعر، مات بمصر (الشعر والشعراء ٢/ ٦٥٣، والإصابة ٧/ ١٣١). (٧) له شعر على الحوادث في كتاب ولاة مصر للكندى حتى سنة ٢١٤ هـ. ومعنى ذلك أنه كان يعيش في القرنين الثاني والثالث، فهو من شعراء عصر في المائتين الثانية والثالثة (الكندى: ولاة مصر ص ١٨١، ١٩٠، ١٩٤، ١٩٥، ١٩٩ - ٢٠١، ٢٠٣، ٢١٢). (٨) في: أ، ج "يزيد"، وفى: ب "بزية" تحريف، صوابه في: المغرب في حلى المغرب. وزبدة، هو: العلوى الحسينى الزينبى المعروف بزيدة، قال ابن سعيد: وجدت في دفتر أعارنيه النجم الريحانى المشهور بجمع دفاتر الأدب منسوبا لزيادة العلوى الحسينى الزينبى، وقدليم على طول إقامته بالفسطاط: أنا بالفسطاط ثاوٍ … ودع اللائمَ يَلْحَى (المغرب في حلى المغرب ٢٥٠). (٩) ساقط من: أ، وهو في: ب، ج. (١٠) هو: جعفر بن محمد بن أحمد بن حذار، كان حيا سنة ٢٦٧ هـ. كاتب شاعر، وزير العباس بن أحمد بن طولون، قتله أحمد بن طولون - (إرشاد الأريب ٢/ ٤١٥). (١١) هو الحسين بن عبد السلام، من شعراء الفسطاط في الدولة الطولونية، مدح =