(٢) ساقط من: أ، وهو في: ب. وسدمنت: من القرى القديمة، وضعت أحيانا في الفيوم، وأحيانا حول بحيرة مريوط، وأحيانا من أعمال البهنساوية، وسميت في العهد العثمانى بسدمنت الجبل لمجاورتها للجبل الغربى (رمزى: القاموس الجغرافى ق ٢ ج ٣ ص ١٦١). (٣) أهناس: على غربى النيل ليست ببعيدة عن القسطاط، وذكر أن المسيح ولد في أهناس، وأن النخلة المذكورة في القرآن موجودة هناك، وأن مريم أقامت بها إلى أن نشأ المسيح (ياقوت ١/ ٢٨٤) ولدى السيوطى في حسن المحاضرة ٢/ ٣٣٤ نقلا عن الكندى "وبها النخلة التي ولدت مريم عيسى تحتها بريف من كورة أهناس". (٤) ساقط من: ب" وهو في: أ. (٥) سبق التعريف بها. (٦) في: أ "الأهرام"، والمثبت في: ب" والنجوم الزاهرة ج ١ ص ٣٨ وورد في أبعد كلمة الأهرام: ما لا نظير له في الدنيا" وقد أورد ابن تغرى بردى هذا النص في النجوم الزاهرة ١/ ٣٨ بدون هذه العبارة، متفقا مع رواية ب. (٧) الصابئة: قوم يعبدون الكواكب، ويزعمون أنهم على ملة نوح (الشهرستانى: الملل والنحل ١/ ٢٣٠ وما بعدها). (٨) حران: مدينة قديمة كانت قصبة ديار مُضَر، وهى اليوم بتركيا، وكانت منازل الصابئة وهم الحرانيون. ويقال إنها كانت أول مدينة بنيت في الأرض بعد الطوفان. البلاذرى: فتوح البلدان ص ٧١٢ ياقوت ج ٢ ص ٢٣٥ (طبعة بيروت). لسترنج: بلدان الخلافة الشرقية ص ١٣٤. ويضيف السيوطى في حسن المحاضرة ١/ ٧٦ أن الصابئة كانوا "يذبحون عندها الديكة والعجول السود ويتبخرون بدخن".