كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

كتاب الجهاد - باب الصلح والمهادنة والأمان والذمة - ج: 1 - ص: 608

- حكمه في اليهود الذين حاربهم، من المنّ والإجلاء والقتل وإقرارهم على أرضهم: «زاد المعاد» ٥/ ١٠٠، ١٠١

- حكمه - صلى الله عليه وسلم - في فتح مكة من المنّ والقتل ... وغيرها: «زاد المعاد» ٥/ ١٠١ - ١٠٢

- جواز مكاتبة الإمام لأهل الردة إذا كان لهم شوكة: «زاد المعاد» ٣/ ٧٧٢

- المستأمَن أربعة أقسام: رسلٌ، وتجارٌ، ومستجيرون، وطالبُ حاجةٍ مِن زيارةٍ أو غيرها: «أحكام أهل الذمة» ٢/ ٤٥

- الصلح مع الكفار: «زاد المعاد» ٥/ ١٣٥

- الصلح مع اليهود: «زاد المعاد» ٥/ ١٣٥

- الوفاء بالعهود مع المحاربين: «زاد المعاد» ٥/ ١٢٧ - ١٢٩

- من أظهر لكافرٍ أمانًا لم يجُزْ قتله بعد ذلك لأجل الكفر: «أحكام أهل الذمة» ٢/ ٥٠٣

- إذا بلغ الصبي من أهل الذمة، وأفاق المجنون لم يحتَجْ إلى تجديد عقدٍ وذمةٍ: «أحكام أهل الذمة» ١/ ٦٧

- جرَتْ سنَّةُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وخلفائه والمسلمين في إقرارهم صبيانَ أهل الكتاب بالعهد القديم من غير تجديد عقدٍ آخر: «أحكام أهل الذمة» ٢/ ٣٠٠

- البلاد التي تفرَّقها أهلُ الذِّمة والعهد ثلاثة أقسام: «أحكام أهل الذمة» ٢/ ٢٨٣

- إلزام الذمي بما يميزه عن المسلمين: «أعلام الموقعين» ٤/ ٢٠

- جواز اشتراط الإمام على الكفار أن يؤووا رسله ويُكرموهم ويضيفوهم أيامًا معدودةً: «زاد المعاد» ٣/ ٨١٣

- جواز اشتراط الإمام على أهل الذمة عارية ما يحتاج المسلمون إليه من سلاح أو متاع وحيوان: «زاد المعاد» ٣/ ٨١٣

- إن الإمام لا يقرُّ أهل الكتاب على المعاملات الربوية والسُّكر واللواط والزنا، بل يحدُّهم على ذلك: «زاد المعاد» ٣/ ٨١٣

- أهل الذمة الذين يقرون بالجزية لا يجوز إخراجهم: «المنار المنيف» ٩٣