" عليهم الضلالة " سبق مثله.
" ويحسبون " جلي.
" مهتدون " آخر الربع.
الممال
يراكم وذكرى للأصحاب والبصري وبالتقليل لورش، دعواهم والتقوى بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلفه. فجاءها وجاءهم لابن ذكوان وحمزة وخلف. نار للبصري والدوري والتقليل لورش. نهاكما. فدلاهما وناداهما وهدى بالإمالة للأصحاب، والتقليل لورش بخلفه. الضلالة للكسائي بلا خلاف.
واعلم أن يواري لا إمالة فيه لدوري الكسائي من طريق الحرز. وذكر الشاطبي الخلاف فيه خروج عن طريقه فلا يقرأ به.
المدغم
" الصغير " إذ جاءهم للبصري وهشام، تغفر لنا للبصري بخلف عن الدوري.
" الكبير " أمرتك قال، جهنم منكم، حيث شئتما، ينزع عنهما، هو وقبيله، أمر ربي، ولا إدغام في يكون لك لسكون ما قبل النون.
" خالصة " قرأ نافع برع التاء، والباقون بنصبها.
" ربي الفواحش " أسكن حمزة الياء وصلا ووقفا مع حذفها في الوصل، وفتحها الباقون وصلا وأسكنوها وقفا.
" ينزل " خففه المكي والبصريان، وشدده الباقون.
" جاء أجلهم " هو مثل جاء أحد، وسبق في سورة النساء.
" لا يستأخرون " أبدل همزة مطلقا ورش والسوسي وأبو جعفر، وفي الوقف حمزة، ورقق ورش راءه.
" يأتينكم، وأصلح، فلا خوف عليهم " تقدم كله غير مرة.
" رسلنا " أسكن أبو عمرو السين وضمها الباقون.
" هؤلاء أضلونا " حكمه حكم بالفحشاء أتقولون لجميع القراء.
" فآتهم " ضم الهاء رويس في الحالين، وكسرها غيره كذلك.
" ولكن لا تعلمون " قرأ شعبة بياء الغيب، والباقون بتاء الخطاب، وهذا هو الموضع الرابع المختلف فيه. وأما المواضع الثلاثة قبله فمحل اتفاق فتأمل.
" لا تفتح " قرأ أبو عمرو بالتاء الفوقية مع التخفيف، والأخوان وخلف بالياء التحتية مع