" الكبير " الذين نافقوا، قال للإنسان، كالذين نسوا، المصور له، أعلم بما، المصير ربنا، فإن الله هو.
" قدير " إليهم، إخراجكم، مهاجرات، أيديهن، قوما غضب، عليهم، جلي.
" أن تولوهم " شدد البزي التاء وصلا وخففها غيره واتفقوا على تخفيفها ابتداء.
" فامتحنوهن " وقف عليه بهاء السكت يعقوب وكذا على ما بعده مما وقعت فيه نون النسوة بعد هاء الضمير.
" تمسكوا " قرأ البصريان بفتح الميم وتشديد السين وغيرهما بإسكان الميم وتخفيف السين.
" واسألوا " نقل حركة الهمزة إلى السين وحذف الهمزة في الحالين المكي والكسائي وخلف في اختياره وكذا حمزة إن وقف.
" النبي إذا " قرأ نافع بالهمز ويترتب على هذا اجتماع همزتين في كلمتين الأولى مضمومة والثانية مكسورة فيقرأ الأولى بالتحقيق وله في الثانية التسهيل بين بين والإبدال واوا خالصة.
" سورة الصف "
" وهو " إسرائيل، ومبشرًا، أظلم، خير، جلي.
" لم " كله وقف عليه يعقوب والبزي بخلف عنه بهاء السكت وغيرهما بحذفها.
" بعدي اسمه " فتح الياء المدنيان والمكي والبصريان وشعبة وأسكنها غيرهم.
" سحر " قرأ الأخوان وخلف بفتح السين وألف بعدها وكسر الحاء والباقون بكسر السين وحذف الألف وإسكان الحاء، ورقق ورش راءه.
" ليطفئوا " قرأ أبو جعفر بحذف الهمزة مع ضم الفاء في الحالين وهو أحد الأوجه الثلاثة عن حمزة عند الوقف والثاني التسهيل والثالث الإبدال ياء محضة، ولا يخفى ما فيه من ثلاثة البدل لورش.
" متم نوره " قرأ المكي وحفص والأخوان وخلف بحذف تنوين متم وخفض راء نوره ويترتب عليه كسر هاء الضمير والباقون بتنوين متم ونصب راء نوره ويترتب عليه ضم هاء الضمير. " تنجيكم " قرأ الشامي بفتح النون وتشديد الجيم وغيره بإسكان النون وتخفيف الجيم.
" أنصار الله كما " قرأ المدنيان والمكي والبصري بتنوين أنصار وزيادة لام مكسورة في لفظ الجلالة فيصير النطق بلام مكسورة بعدها لام مفتوحة مشددة والباقون بحذف تنوين أنصار وحذف اللام المكسورة من لفظ الجلالة.
" أنصاري إلى " فتح الياء المدنيان وأسكنها سواهما.
" ظاهرين " آخر السورة وآخر الربع.