" الكبير " علم بالقلم، القدر ليلة، الفجر لم يكن، البرية جزاؤهم، والعاديات ضبحا فالمغيرات صبحا، ووافقه في الأخير خلاد بخلف عنه ومده عنده لازم كما تقدم والوجه الثاني له الإظهار الخير لشديد، والله تعالى أعلم.
" سورة القارعة "
" فهو " من خفت، جلي.
" ماهيه " قرأ يعقوب وحمزة بحذف الهاء الساكنة وصلا وإثباتها وقفا وغيرهما بإثبتها في الحالين.