" سورة الحشر "
" وهو " بيوتهم، بأيديهم، فاعتبروا عليهم الجلاء، عليه، من خيل، ورضوانا، إليهم ويؤثرون، رءوف لا يخفى كله.
" قلوبهم الرعب " سبق حكم الهاء والميم مرارا. وضم عين الرعب الشامي والكسائي وأبو جعفر ويعقوب وأسكنها غيرهم.
" يخربون " قرأ أبو عمرو بفتح الخاء وتشديد الراء وغيره بإسكان الخاء وتخفيف الراء.
" كي لا يكون دولة " قرأ أبو جعفر وهشام بخلف عنه يكون بتاء التأنيث ودولة برفع التاء والوجه الثاني لهشام التذكير في يكون مع رفع دولة أيضا فيكون له في يكون التأنيث والتذكير وفي دولة الرفع فقط والباقون بياء التذكير في يكون ونصب التاء في دولة. ولا يجوز في قراءة ما تأنيث يكون مع نصب دولة.
" آتاكم " أوجه ورش الأربعة لا تخفى.
" تبوءوا " لورش حال الوقف ثلاثة البدل ولحمزة عند الوقف كذلك تسهيل الهمزة بين بين وحذفها فيصير النطق بواو ساكنة بعد الواو المفتوحة المشددة.
" رحيم " آخر الربع.
الممال
النار معا وديارهم معا والأبصار بالإمالة للبصري والدوري والتقليل لورش، فأنساهم فأتاهم واليتامى وآتاكم ونهاكم بالإمالة للأصحاب والتقليل لورش بخلف عنه. الدنيا والقربى بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلف عنه، القرى بالإمالة للبصري والأصحاب والتقليل لورش. جاءوا لحمزة وخلف وابن ذكوان.
المدغم
" الصغير " اغفر لنا للبصري بخلف عن الدوري.
" الكبير " أولئك كتب، حزب الله هم. وقذف في
" لا يخرجون " اتفقوا على قراءته بفتح الياء وضم الراء.
" جدر " قرأ المكي والبصري بكسر الجيم وفتح الدال وألف بعدها على الإفراد والباقون بضم الجيم والدال على الجمع.
" بأسهم " تحسبهم. القرآن، من خشية. المتكبر. المصور. البارئ، وهو، كله جلي.
" برئ " فيه لحمزة وهشام وقفا الإدغام مع السكون المحض والإشمام والروم.
" إني أخاف " فتح الياء المدنيان والمكي والبصري وأسكنها غيرهم.