" سورة الملك "
" وهو " كله، وهى وبئس، يأتكم، نذير، مغفرة، وأسروا، من خلق، الكافرون، صراط، رأوه، وقيل، أرأيتم، بخير، جلي.
" تفاوت " قرأ الأخوان بحذف الألف بعد الفاء وتشديد الواو والباقون بإثبات الألف وتخفيف الواو.
" خاسئا " أبدل همزه ياء خالصة في الحالين أبو جعفر وكذلك حمزة إن وقف.
" تكاد تميز " شدد البزي التاء وصلا وخففها غيره، ولا خلاف بينهم في تخفيفها ابتداء وقدر مثله مرارا.
" فسحقا " ضم الحاء الكسائي وابو جعفر وأسكنها غيرهما.
" النشور ءأمنتم " قرأ قالون والبصري وأبو جعفر بتسهيل الثانية مع الإدخال. وورش والبزي بالتسهيل من غير إدخال، ولورش الإبدال مع القصر وهشام بالتسهيل والتحقيق مع الإدخال في كل منهما، وأما قنبل فإذا وصل النشور بأأمنتم أبدل الأولى واوا خالصة، وسهل الثانية من غير إدخال وإذا وقف على النشور وابتدأ بأأمنتم قرأ كالبزي فحقق الأولى وسهل الثانية من غير إدخال والباقون بتحقيقهما من غير إدخال.
" السماء أن معا " أبدل الثانية ياء خالصة المدنيان والمكي والبصري ورويس وحققها الباقون.
" نذير ونكير " أثبت الياء فيهما وصلا فقط ورش، وفي الحالين يعقوب وحذفها الباقون مطلقا.
" ينصركم " قرأ البصري بخلف عن الدوري بإسكان الراء، والوجه الثاني للدوري اختلاس ضمتها والباقون بالضمة الخالصة.
" سيئت " قرأ بإشمام السين الضمة الشامي والكسائي، ونافع ورويس وأبو جعفر والباقون بالكسرة الخالصة، ووقف عليه حمزة بالنقل والإدغام لأصالة الياء.
" تدعون " قرأ يعقوب بإسكان الدال مخففة وغيره بفتحها مشددة.
" أهلكني الله " أسكن الياء حمزة وفتحها غيره.
" معي أو " أسكن الياء شعبة والأخوان وخلف ويعقوب وفتحها غيرهم.
" فستعلمون من هو " قرأ الكسائي بياء الغيبة وغيره بتاء الخطاب، وأما قوله تعالى " فستعلمون كيف نذير " فأجمعوا على قراءته بالخطاب.
" بماء معين " آخر السورة وآخر الربع.