اللفظ بياء مشددة، والباقون بالهمز والمد المتصل، ولهشام وحمزة عند الوقف هذا الوجه أيضا مع السكون المجرد والإشمام والروم، وإذا وقف ورش وأبو جعفر تكون لهما هذه الأوجه الثلاثة.
" سوء أعمالهم " أبدل الهمزة الثانية واوا خالصة المدنيان والمكي والبصري ورويس وحققها غيرهم وحقق الجميع الهمزة الأولى.
قيل، انفروا. الآخرة معا. تنفروا، فوما غيركم، شيئا، تنصروه، عليه يستأذنك يؤمنون، كله جلي.
" وكلمة الله " قرأ يعقوب بنصب التاء، والباقون برفعها
" عليهم الشقة " تقدم غير مرة.
" لم " وقف بهاء السكت يعقوب والبزي بخلف عنه.
" يترددون " آخر الربع.
الممال
" الأحبار، ونار، والغار " للبصري والدوري بالإمالة، ولورش بالتقليل والكافرين مثله غير أن رويسا يميله مع المميلين، الناس لدوري البصري.
يحمى فتكوى بالإمالة للأصحاب والتقليل لورش بخلف عنه، الدنيا معا والسفلى والعليا بالإمالة للأصحاب، والتقليل للبصري وورش بخلف عنه، ولا إمالة في اثنا ولا في عفا عند الوقف عليه، كافة معا، عند الوقف عليه للكسائي بلا خلاف.
الشقة بخلاف عنه.
المدغم
" الكبير " زين لهم، قيل لكم، يقول لصاحبه، وكلمة الله هي، يتبين لك، ولا إدغام في جباههم لأن إدغام المثلين في كلمة خاص بمناسككم، وما سلككم.
" وقيل " الصلاة، كافرون، إليه، كله ظاهر.
" يقول ائذن لي " أبدله السوسي وأبو جعفر وورش وصلا وكذلك حمزة إذا وقف على ائذن. أما الابتداء بائذن فكلهم يبدءون بهمزة وصل مكسورة وإبدال الهمزة الساكتة ياء مدية ولا توسط فيه ولا مد لورش لأنه مستثنى.