" ضرارا " وإرصادا. راؤهما مفخم للجميع لا فرق بين ورش وغيره للتكرار في الأول ووجود حرف الاستعلاء في الثاني.
" أسس بنيانه معا " قرأ نافع وابن عامر بضم الهمزة وكسر السين الأولى في الموضعين ورفع نون بنيانه فيهما. والباقون بفتح الهمزة والسين الأولى في الموضعين ونصب بنيانه فيهما.
" ورضوان خير " ضم شعبة راء رضوان وكسرها غيره. وأخفى أبو جعفر التنوين في الخاء مع الغنة وأظهره غيره، ورقق ورش راء خير.
" إلا أن تقطع " قرأ يعقوب بتخفيف إلا على أنها حرف جر، والباقون بتشديدها على أنها أداة استثناء، وقرأ بفتح تاء تقطع الشامي وحفص وحمزة وأبو جعفر ويعقوب، والباقون بضمها.
" حكيم " آخر الربع.
الممال
أخباركم والأنصار بالإمالة للبصري والدوري والتقليل لورش " وسيرى الله، فسيرى الله حال الوقف عليهما بالإمالة للأصحاب والبصري والتقليل لورش، وأما عند وصلها بلفظ الجلالة فلا إمالة فيها إلا للسوسي بخلف عنه فله الفتح والإمالة وإذا فتح فخم لفظ الجلالة وإذا أمال فخمه ورققه، ومأواهم ولا يرضى وعسى لدى الوقف للأصحاب بالإمالة ولورش بالتقليل بخلف عنه. الحسنى والتقوى وتقوى بالأمالة للأصحاب وبالتقليل للبصري ورش بخلفه، هار، بالإمالة للكسائي والبصري وشعبة وقالون وابن ذكوان بخلف عنه وبالتقليل لورش بلا خلاف، وليس لقالون إمالة كبرى إلا في هذه الكلمة (نار) بالإمالة للبصري والدوري، وبالتقليل لورش، ولا إمالة في شفا لكونه واويا.
المدغم
" الكبير " لن نؤمن لكم " ينفق قربات، نحن نعلمهم، الله هو يقبل، وأن الله هو "
" فيقتلون ويقتلون " قرأ الأخوان وخلف فيقتلون بضم الياء التحتية وفتح التاء الفوقية مبنيا للمفعول، ويقتلون بفتح الياء التحتية وضم التاء الفوقية مبنيا للفاعل، والباقون بفتح الياء وضم التاء في الأول وبضم الياء وفتح الياء في الثاني.
" عليه " والقرآن، فاستبشروا، الآمران، المؤمنين، للنبي، يستغفروا. عليهم الأرض، صغيرة، كبيرة، جلي.