" الكبير "" القول لعلهم " قبله هم. أعلم بالمهتدين، القول ربنا، الخيرة سبحان به يعلم ما، جعل لكم ولا إدغام في النهار لتسكنوا لكون الراء مفتوحة بعد ساكن.
" لتنوء " وقف عليه هشام وحمزة بالنقل والإدغام وعلى كل منهما السكون المحض والإشمام والروم فهي ستة أوجه.
" عندي أو لم " فتح الياء المدنيان والبصري وأما المكي فقد بين الشاطبي أن له الخلاف بين الفتح والإسكان وظاهره أن لكل من البزي وقنبل وجهين الفتح والإسكان وليس كذلك، بل المقروء به من طريق الحرز أن الإسكان للبزي والفتح لقنبل، فالخلاف مرتب لا مفرع.
" عن ذنوبهم المجرمون " خير، الصابرون، فئة، الكافرون، القرآن ظهيرا، تقدم مثله مرارا.
" ويكأن الله، ويكأنه " وقف الكسائي على الياء من الكلمتين وأبو عمرو على الكاف والباقون على الكلمة كلها وهذا في وقف الاختبار بالموحدة أو الاضطرار وأما في وقف الاختيار فيتعين الوقف على آخر الكلمة واختار المحقق في النشر الوقف على الكلمة بأسرها لسائر القراء لاتصالها رسما بالإجماع ووقف حمزة عليها بالتسهيل فقط.
" " لخسف بنا " قرأ يعقوب وحفص بفتح الخاء والسين وغيرهما بضم الخاء وكسر السين.