النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ نَعَمْ وَأَنْشَدْتُهُ قَصِيدَتِي الَّتِي أَقُولُ فِيهَا
(بَلَغْنَا السَّمَاءَ مَجْدًا وَسُؤْدَدًا ... وَإِنَّا لَنَرْجُو فَوْقَ ذَلِكَ مظْهرا) // الطَّوِيل //
قَالَ إِلَى أَيْنَ يَا أَبَا لَيْلَى قُلْتُ إِلَى الْجَنَّةِ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ إِلَى الْجَنَّةِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ هَكَذَا.
١١١٠ - كَتَبْنَاهُ عَنْ أَبِي الْفَرَجِ نَازِلًا.
وَقَدْ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلَيُّ بْنُ الْمُسْلِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ السَّلْمِيُّ بِدِمَشْقَ أَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْكَتَّانِيُّ الْحَافِظُ ثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ الْمَرِيِّيُّ ثَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ مُحَمَّدُ عَبْدُ اللَّهِ الرَّبَعِيُّ الْحَافِظُ فَذَكَرَ مِثْلَهُ سَوَاءً حَرْفًا بِحَرْفٍ.
وَعَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي طَاهِرٍ التَّمِيمِيُّ فِي الْإِسْنَادِ الْمُتَقَدِّمِ هُوَ الْكَتَّانِيُّ الَّذِي رَوَى لَنَا عَنْهُ ابْنُ الْمُسْلِمِ.
١١١١ - أَخْبَرَنَا أَبُو حَامِدٍ الْفَرَجُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَخْلَدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْعَبَّاسِ الْخَطِيبُ بِنُهَاوَنْدَ أَنَا أَبُو الْفَتْحِ الْمُظَفَّرَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ الدَّرْبِيُّ ثَنَا أَبُو غَانِمٍ الْمُظَفَّرُ بْنُ الْحُسَيْنِ السِّمْسَارُ أَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَامِرٍ النُّهَاوَنْدِيُّ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ قِيرَاطٍ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نِمْرَانَ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَجُلًا قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ فُلَانًا قَرَأَ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} مِائَةَ مَرَّةٍ قَالَ بَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ.
١١١٢ - كَانَ رَجُلًا عَفِيفًا يَخْطُبُ فِي جَامِعِ دَالَ بِنُهَاوَنْدَ وَآخَرَ مَعَهُ يَخْطُبُ أَيْضًا.
١١١٣ - أَنْشَدَنِي أَبُو الذَّكَاءِ فَهْمُ بْنُ حَسَّانِ بْنِ أَحْمَدَ الْيَمَنِيُّ ثُمَّ الدِّمَشْقِيُّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute