فِي ثَلَاثمِائَة من أَهله أهل الْإِيمَان حَيْثُ بلغه أَن بهَا جمعا كثيرا من بني سليم لَا يفرقون مِمَّن يَبْغِي تفريقهم حَتَّى وَلَا من أم اللهيم فَلم يجد مِنْهُم عمرا وَلَا زيدا فَرجع بعد عشر لَيَال وَمَا لَقِي كيدا
(لبني سليم قل إِذا مَا جئتهم ... أَفَرَرْتُم خوفًا من الشجعان)