(أَلا رب يَوْم لَو مَرضت لعادني ... عوائد من لم يبر مِنْهُنَّ يجْهد)
وَفد كِنْدَة سنة تسع من الْهِجْرَة
ثمَّ قدم على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَفد كِنْدَة والسعد قد رفع لَهُم علمه وَعقد عَلَيْهِم نبده يؤمهم الْأَشْعَث بن قيس وَيجمع أَمرهم وَكَانُوا ثَمَانِينَ راجين أَن يرفع الله بِالْإِسْلَامِ ذكرهم فَدَخَلُوا الْمَسْجِد وَقد ترجلوا وكحلوا