حلف الفضول فِي ذِي الْقعدَة من السّنة الْمَذْكُورَة
ثمَّ حضر صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حلف الفضول وَهُوَ أَمر وَجهه فِي الظَّاهِر مَقْبُول دَعَا إِلَيْهِ الزبير بن عبد الْمطلب ونقم على من يتَخَلَّف عَنهُ من قُرَيْش ويحتجب
فَاجْتمعُوا فِي دَار عبد الله بن جدعَان وأكلوا عِنْده مأدبة خير مطعام ومظعان