(هلا ثبتمْ للقا حَتَّى تروا ... حَقِيقَة المهلك دون الْمطلب)
سَرِيَّة زيد بن حَارِثَة إِلَى الجموم سنة سِتّ من الْهِجْرَة
بَعثه النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي الشَّهْر الْمُقدم ذكره وَمَعَهُ من الْمُسلمين من لَا يخفى خطره وَلَا قدره فَمَضَوْا إِلَى بني سليم حَتَّى دنوا من الجموم