رجال لَا أعلم أحد مِنْهُم حفظ عَن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيث غير أَبِي عَامر مِنْهُم أَيمن بْن عبيد وَيزِيد بْن ربيعَة بْن الْأسود بن الْمطلب جمح بِهِ فرسه وسراقة بْن الْحباب أَنْصَارِي
غَزْوَة الطَّائِف قَالَ ابْنُ إِسْحَاقَ لما فرغ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من حنين سَار إِلَى الطَّائِف فَحَاصَرَهُمْ بضعا وَعشْرين لَيْلَة ثمَّ انْصَرف عَنها نَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى عَنْ طَلْحَةَ بْنِ جَبْرٍ عَنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مُصْعَبِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ عَنْ أَبِيهِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَاصَرَهُمْ سَبْعَ عَشْرَةَ أَوْ تِسْعَ عَشْرَةَ فَلَمْ يَفْتَحْهَا وَفِي ذَلِكَ الْحِصَارِ نَزَلَ أَبُو بَكْرَةَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
نَا أُمَيَّةُ بْنُ خَالِدٍ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ عَاصِمٍ الأَحْوَلِ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ قَالَ سَبَقَ أَبُو بَكْرَةَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الطَّائِفِ نَا عُمَرُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا حَجَّاجٌ عَنِ الْحَكَمِ عَنْ مِقْسَمٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ أَعْتَقَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ خَرَجَ إِلَيْهِ من غلْمَان الطَّائِف
نُزُوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْجِعْرَانَةَ نَا بَكْرٌ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ قَالَ انْصَرَفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الطَّائِفِ فَنَزَلَ الْجِعْرَانَةَ وَقَسَّمَ بِهَا أَمْوَالَ هَوَازِنَ وسباياها وَأعْطى الْمُؤَلّفَة قُلُوبهم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute