وَحَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَشْيَاخِهِ قَالَ خَرَجَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ فِي صَفَرٍ وَرَجَعَ مُسْتَهِلٌّ شَهْرَ رَبِيعِ الأَوَّلِ وَهِيَ عَلَى أَرْبَعِ مَرَاحِلِ مِنَ الْمَدِينَةِ إِلَى مَكَّةَ
غَزْوَة بواط قَالَ ابْنُ إِسْحَاقَ وَفِيهَا غَزَا بُوَاطٍ مِنْ نَاحِيَةِ رَضْوَى فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الآخَرِ يَعْتَرِضُ عِيرَ قُرَيْشٍ فَلَمْ يَلْقَ كَيْدًا وَقَالَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ خَرَجَ يَوْمَ الثُّلاثَاءِ لِثَلاثٍ خَلَوْنَ مِنْ شَهْرِ رَبِيعٍ الآخَرِ وَرَجَعَ لِعَشْرٍ وَهِيَ عَلَى ثَلاثِ مَرَاحِلٍ مِنَ الْمَدِينَةِ من طَرِيق الشَّام
غَزْوَة الْعَشِيرَة قَالَ ابْنُ إِسْحَاقِ ثُمَّ غَزَا غَزْوَةَ الْعَشِيرَةِ فِي جُمَادَى الأُولَى فَلَمْ يَلْقَ كَيْدًا فَوَادَعَ بَنِي مُدْلِجٍ قَالَ عَلِيٌّ خَرَجَ لِمُسْتَهَلِّ جُمَادَى الأُولَى وَرَجَعَ لِخَمْسٍ بَقِينَ مِنْهُ
غَزْوَة سفوان قَالَ ابْنُ إِسْحَاقَ ثُمَّ خَرَجَ فِي طَلَبِ كُرْزِ بْنِ جَابِرٍ وَكَانَ أَغَارَ عَلَى سَرْحِ الْمَدِينَةِ فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي طَلَبِهِ حَتَّى بَلَغَ سَفَوَانَ مِنْ نَاحِيَةِ بَدْرٍ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ وَرَجَعَ فِي رَجَبٍ وَلَمْ يَلْقَ كَيْدًا وَهِيَ غَزْوَة بدر الأولى
غَزْوَة نَاحيَة جُهَيْنَة قَالَ عَلِيٌّ ثُمَّ غَزَا نَاحِيَةَ جُهَيْنَةَ يَوْمَ الثُّلاثَاءِ لِلنِّصْفِ مِنْ شعْبَان فَلم يلق كيدا
غَزْوَة بدر الْكُبْرَى قَالَ ابْنُ إِسْحَاقَ وَبَلَغَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ أَبَا سُفْيَانَ أَقْبَلَ مِنَ الشَّامِ فِي عِيرٍ لِقُرَيْشٍ فَخَرَجَ فِي طلبه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute