للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَكَانَت من عجائب الدُّنْيَا، وأسكن فِيهَا جمَاعَة من مماليكه؛ وَلِهَذَا كَانَ يُسمى غالبهم بالبحرية.

وَهُوَ الَّذِي أنشا المماليك الأتراك ((بالديار (المصرية)) .

وَفِيه يَقُول بعض الشُّعَرَاء) [فِي هَذَا الْمَعْنى] .

(الصَّالح المرتضى أَيُّوب أَكثر من ... ترك بدولته ياشر مجلوب)

(لَا، وَأخذ الله أيوبا بفعلته ... فَالنَّاس كلهم فِي ضرّ أَيُّوب)

<<  <  ج: ص:  >  >>