٢ في أ: فلا يصلح، وهو تصحيف. ٣ في أ: فلا خلاف، وفي ب: لاختلاف؛ والصّواب ما هو مثبَت. (في) ساقطةٌ من ب. (في) ساقطةٌ من ب. ٦ أجمع النُّحاة على فعليّة (أَفْعِلْ) لأنّه على صيغة لا تكون إلاّ للفعل؛ فأمّامجيء (إِصْبِعْ) عليها فنادر. التّصريح ٢/٨٨. ٧ هذا عند جمهور البصريّين. وذهب الفرّاء، والزّمخشريّ، والزّجّاج، وابن كيسان، وابن خروف إلى أنّ لفظه ومعناه الأمر. ثم اختلف هؤلاء في فاعله؛ فقال ابن كيسان: إنّه ضمير يعود إلى المصدر، وهو (الحُسْن) ، وقال غيرُه: بل الفاعل ضمير المخاطِب. تُنظر هذه المسألة في: الأصول ١/٩٩، ١٠١، والمفصّل ٣٦٧، وشرح المفصّل ٧/١٤٧، ١٤٨، وشرح الجمل ١/٥٨٨، وشرح التّسهيل ٣/٣٣، وشرح الرّضيّ ٢/٣١٠، والارتشاف ٣/٣٤، ٣٥، وأوضح المسالك ٢/٢٧٣، ٢٧٤، والمساعد ٢/١٤٩، ١٥٠، والتّصريح ٢/٨٨، ٨٩، والهمع ٥/٥٧، ٥٨، والأشمونيّ ٣/١٨، ١٩.