و (القَدُوم) : الآلة الّتي ينجر بها الخشب. و (أخطُّ) : أَنْحَتُ. و (قبرًا) المُراد: جفن السّيف وقُرابه. و (أبيض ماجد) : سيف صقيل. والشّاهد فيه: (لعلّني) حيث جاء بنون الوقاية مع (لَعَلَّ) ؛ وهو ضرورة عند الشّارح، وقليلٌ عند أكثر النُّحاة. يُنظر هذا البيت في: كنز الحفّاظ ١/٢٩٢، وشرح التّسهيل ١/١٣٧، وابن النّاظم ٦٩، وتخليص الشّواهد ١٠٥، وابن عقيل ١/١٠٨، والمقاصد النّحويّة ١/٣٥٠، والهمع ١/٢٢٤، والأشمونيّ ١/١٢٤، والدّرر ٢/٢١٢. ٢ في أ: الثّاني، وهو سهو. ٣ في أ: ممّا. ٤ ما بين المعقوفين زيادة يقتضيها السّياق. ٥ قال ابن النّاظم ٦٩: "واستأثرت (ليت) بلزومها في الغالب إلحاق النّون قبل ياء المتكلّم تنبيها على مزيّتها على أخواتها في الشّبه بالفعل إذْ كانت تغيّر معنى الابتداء، ولا يتعلّق ما بعدها بما قبلها". ويُنظر: شرح المفصّل ٣/١٢٣، وشرح التّسهيل ١/١٣٦، ١٣٧، وشرح الرّضيّ ٢/٢٣، والبسيط ٢/٧٦٥، والتّصريح ١/١١١، والأشمونيّ ١/١٢٣. ٦ من الآية: ٧٣ من سورة النّساء.