٢ وهذا قولُ الأكثرين من البصريّين والكوفيّين كما نصّ على ذلك أبو حيّان في الارتشاف ١/٤٧٠. ويُنظر: المصادر السّابقة. ٣ في أ: الاخرة. ٤ في أ: النّقل، وفي ب: الفعل؛ وكلتاهُما مُحرّفة؛ والصّواب ما هو مثبَت. ٥ في أ: ممّا. ٦ قال الرّضيّ في شرح الكافية ٢/٢٣ معلِّلاً ذلك: "لاجتماع اللاّمات فيه، وهي مشابهة للنّون، قريبة منها في المَخْرَج، وليس بين الأولى والأخيرتين إلاّ حرفٌ واحد - أعني العين -، ولأنّ من لغاتها: لعنّ". وفي التّصريح ١/١١١: "لأنّها شبيهة بحروف الجرّ في تعليق ما بعدها بما قبلها، كما في قولك: تُبْ لعلّك تُفلح". ويُنظر: شرح المفصّل ٣/١٢٣، وشرح التّسهيل ١/١٣٧، وابن النّاظم ٦٩، والملخّص ٢٣٦، والأشمونيّ ١/١٢٤. ٧ من الآية: ٣٦ من سورة غافر. ٨ في أ: التحقت. ٩ في كلتا النّسختين: بالنّون؛ والصّواب ما هو مثبت. ١٠ والشّارح متابِعٌ في هذا ابن النّاظم. أمّا ابن مالك والأكثرون فيرون أنّ الأكثر (لعلّي) بلا نون، والأقلّ (لعلّني) . يُنظر: شرح التّسهيل ١/١٣٧، وابن النّاظم ٦٩، والارتشاف ١/٤٧١، وأوضح المسالك ١/٨١، والتّصريح ١/١١١، والأشمونيّ ١/١٢٣، ١٢٤.