٢ ما بين المعقوفين ساقطٌ من أ. ٣ هذا بيتٌ من الوافر، ولم أقف على قائله. و (سراة) جمع سري: الماجد الشّريف. و (تسامى) : أصلُه تتسامى، والمسوّمة: الخيل الّتي جعلت لها علامة ثم تُركت في المرعى. و (العِراب) : هي خلاف البراذين والبخاتي. والمعنى: إنّ سادات بني أبي بكر ليركبون الخيول العربيّة الّتي جُعلت لها علامة تتميّز بها عمّا عداها من الخيول. والشّاهد فيه: (على كان المسوّمة) حيث زاد (كان) بين الجارّ والمجرور. يُنظر هذا البيت في: اللّمع ٨٩، والأزهيّة ١٨٧، وأسرار العربيّة ١٣٦، وشرح المفصّل ٧/٩٨، وشرح الكافية الشّافية ١/٤١٢، وابن النّاظم ١٤٠، ورصف المباني ٢١٨، واللّسان (كون) ١٣/٣٧٠، وتخليص الشّواهد ٢٥٢، والخزانة ٩/٢٠٧. ٤ ما بين المعقوفين زيادةٌ يقتضيها السّياق. ٥ هي فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف، أم عليّ بن أبي طالب - رضي الله عنه -: أسلَمت، وهاجرت إلى المدينة، وتوفّيت بها؛ كانت ذات صلاح ودين، وراوية من راويات الحديث؛ وهي أوّل هاشميّة وَلدت هاشميًّا. يُنظر: الاستيعاب ٤/٤٤٥، ٤٤٦، وسير أعلام النّبلاء ٢/١١٨، وأعلام النّساء ٤/٣٣.