٢ وَرَدَ عجُز هذا البيت في متن الملحة ٣٥ كالتّالي: .................................. ... فِي يَا غُلاَمُ قَوْلُ يَا غُلاَمِي ٣ في أ: هذا. ٤ في أ: معذّب. ٥ في كلتا النّسختين: فعلاَ، وهو تحريف، والصّواب ما هو مثبَت، كما ورد في المصادر الّتي ذكرت البيت. وهذا البيتُ من الطّويل، وهو للأخطل، يصف جاريةً وبعلها؛ وبعده: يَدِبُّ عَلَى أَحْشَائِهَا كُلَّ لَيْلَةٍ ... دَبِيبَ القَرَنْبَى بَاتَ يَعْلُو نَقًا سَهْلاَ والشّاهدُ فيه: (يا عباد الله) حيث ورد المنادى منصوبًا لفظًا؛ لكونه مضافًا كما هو ظاهر. يُنظر هذا البيتُ في: الحيوان ٣/٥٢٥، وحياة الحيوان ٢/٢٤٩، والكامل ٢/٩٩٥، والجُمل ١٤٩، ومجمع الأمثال ١/٢٧٣، وشرح قطر النّدى ٢٢٠، والهمع ٤/٣٦٧، والدّرر ٥/١١٥، وذيل الدّيوان ٥٥٩.