٢ في أ: التّعيين، وفي ب: التّغيير؛ والصّواب ما هو مثبَت. ٣ في أ: فمنه. ٤ قال ابن مالكٍ في شرح الكافية الشّافية ٣/١٣٢٥: "وكان أصلُ (ابن الأُمّ) و (ابن العمّ) أن يُقال فيهما: (يا ابن أُمِّي) و (يا ابن عَمِّي) إلاّ أنّهما كَثُرَ استعمالهما في النّداء فَخُصَّا بحذف الياء، وَبَقَاءِ الكسرة دليلا عليها في قول مَن قال: (يا ابن أُمِّ) و (يا ابن عَمِّ) ". ويُنظر: ابن النّاظم ٥٨٠، والتّصريح ٢/١٧٩، والأشمونيّ ٣/١٥٧. ٥ والعرب لا يكادون يُثبتون الألِف إلاّ في الضّرورة؛ كالشّاهد الّذي أورده الشّارح. يُنظر: شرح المفصّل ٢/١٣، وشرح الكافية الشّافية ٣/١٣٢٥، وابن النّاظم ٥٨١، والتّصريح ٢/١٧٩، والأشمونيّ ٣/١٥٧. ٦ هذا بيتٌ من الرّجز، وهو لأبي النّجم العجليّ. و (الهجوع) : النومُ ليلاً؛ كأنّها كانت تلومُه باللّيل. والشّاهد فيه: (عَمَّا) حيث أبدل الألِف من الياء وأثبتها؛ والأصل: يا بنت عمّي. يُنظر هذا البيت في: الكتاب ٢/٢١٤، ونوادر أبي زيد ١٩، والمقتضب ٤/٢٥٢، والأصول ١/٣٤٢، والجمل ١٦٠، والتّبصرة ١/٣٥٢، وشرح المفصّل ٢/١٣، وشرح الكافية الشّافية ٣/١٣٢٦، وابن النّاظم ٥٨١، والدّيوان ١٣٤.