٢ في أ: بأن يُنادى. ٣ وأن يكون إمّا زائدًا على الثّلاثة، أو بتاء التّأنيث. يُنظر: أوضح المسالك ٣/١٠٨، والتّصريح ٢/١٨٩، والأشمونيّ ٣/١٨٣. ٤ في أ: الحصرى. وهذا البيتُ من الطّويل. و (تعشو) : تقصِد إليها. و (الخصر) : شدّة البرد. والشّاهدُ فيه: (مالِ) حيث رخّم الاسم غير المنادى؛ وأصلُه: مالك؛ وهذا خاصّ بالضرورة. يُنظر هذا البيت في: الكتاب ٢/٢٥٤، وشرح الكافية الشّافية ٣/١٣٧٠، وابن النّاظم ٦٠٢، وتذكرة النُّحاة ٤٢٠، وأوضح المسالك ٣/١٠٩، وابن عقيل ٢/٢٧٠، والمقاصد النّحويّة ٤/٢٨٠، والتّصريح ٢/١٩٠، والهمع ٣/٧٧، والدّيوان ١٤٢. ٥ التّرخيم في هذا النّوع يكون على لغة من لا ينتظر بإجماع؛ أما على لغة من ينتظر فأجازه سيبويه، ومنعه المبرّد - كما سيأتي -. وقد استشهد سيبويه على ذلك بعدّة شواهد. يُنظر: الكتاب ٢/٢٦٩ وما بعدها.