٢ في ب: معناه. ٣ في ب: مهملة، وهو تحريف. ٤ صاحب هذا القول هو ابن يعيش. يُنظر: شرح المفصّل ٨/٩٦. ٥ في أ: يقع. ٦ هذا بيتٌ من المتقارِب، وهو لأبي دؤاد الإياديّ. و (الرّديني) : صفةٌ للرّمح؛ يقال: رمحٌ ردينيّ، وقناة ردينيّة؛ قال الجوهريّ (ردن) ٥/٢١٢٢: "زعموا أنّه منسوبٌ إلى امرأةِ السّمهريِّ، تسمَّى رُدَيْنَة؛ وكانا يقوِّمان القَنَا بخطِّ هَجَر". و (العَجاج) : الغُبار. و (الأنابيب) : جمع أنبوبة؛ وهي ما بين كلّ عقدتين من القصبة. والشّاهد فيه: (ثمّ اضطرب) حيث جاءت (ثُمّ) بمعنى (الفاء) فأفادت التّرتيب دون التّراخي؛ لأنّ اضطراب الرّمح يحدث عقيب اهتزاز أنابيبه من غير مهلة بين الفعلين. يُنظر هذا البيتُ في: شرح عمدة الحافظ ٢/٦١٢، وابن النّاظم ٥٢٥، والجنى الدّاني ٤٢٧، والمغني ١٦٠، وأوضح المسالك ٣/٤٣، والمقاصد النّحويّة ٤/١٣١، والتّصريح ٢/١٤٠، والهمع ٥/٢٣٧، والدّرر ٦/٩٦، والدّيوان ٢٩٢. ٧ في ب: الواو، وهو تحريف. ٨ ما بين المعقوفين ساقطٌ من أ.