يُنظر: معاني الحروف ٥٧، ٥٨. وذكر ابن يعيش أنّها كُسرت حملاً على حروف الجرّ. يُنظر: شرح المفصّل ٩/٢٤. ٢ أو التماس، كقولك لمن يساويك: (لِتَفْعَل) من غير استعلاء؛ وذلك لأنّ الطّلب إذا ورد من الأعلى فهو أمر، وإذا ورد من الأدنى فهو دعاء، وإذا ورد من المساوي فهو التماس. يُنظر: الجنى الدّاني ١١٠، والتّصريح ٢/٢٤٦. ٣ من الآية: ٧ من سورة الطّلاق. ٤ من الآية: ٧٧ من سورة الزُّخرُف. ٥ في أ: ويكون. ٦ ما بين المعقوفين ساقط من أ. ٧ هذا بيتٌ من الطّويل، ويُنسب لعبد الله بن الزّبير، ولزُهير بن أبي سُلمى، ولأبي تمّام، وغيرهم. والشّاهدُ فيه: (فليتّق اللهَ) حيث تكون (لام) الأمر للغائب. يُنظر هذا البيتُ في: رصف المباني ٣٥٩، والوحشيّات ٢٤٧، والحماسة البصريّة ١/١٣٦، وديوان زُهير بن أبي سُلمى - في الحاشية - ٥٧، ٥٨، وديوان عبد الله بن الزّبير ١٢٢، وديوان أبي تمّام ٣/٢٩.