يُنظر: الارتشاف ٢/٥٤٧، ٥٤٨، وتوضيح المقاصد ٤/٢٤٠، والجنى الدّاني ٦١١، والمغني ٤٣٥، والتّصريح ٢/٢٤٨، والهمع ٤/٣١٩، والأشمونيّ ٤/١٢. ٢ في أ: واي، وهو تحريف. ٣ القولُ بحرفيِّتها مذهب سيبويه، والمبرّد في أحد قوليه. وذهب المبرّد، وابنُ السّرّاج، والفارسيّ إلى أنّها اسم ظرف زمان؛ وأصلُها: إذِ الّتي هي ظرفٌ لِمَا مضى، فزيد عليها (ما) وُجوبًا في الشّرط، فجُزم بها. يُنظر: الكتاب ٣/٥٦، ٥٧، والمقتضب ٢/٤٦، ٤٧، والكامل ١/٣٧٩، والأُصول ٢/١٥٩، والإيضاح ٢٥٢، وشرح المفصّل ٧/٤٦، ٤٧، وشرح الرّضيّ ٢/٢٥٣، ٢٥٤، وشرح الكافية الشّافية ٣/١٦٢٠ ـ ١٦٢٢، والارتشاف ٢/٥٤٧، وتوضيح المقاصد ٤/٢٣٩، والجنى الدّاني ١٩١، والتّصريح ٢/٢٤٨، والهمع ٤/٣٢١. ٤ وإنْ خَرَجَتْ عن معنى (إِنْ) إلى الاستفهام، أو معنى (الّذي) لم تُجزَم، نحو قولك في الاستفهام: (مَن يقوم؟) و (أعجبني مَن تُكرمه) إذا أردتّ معنى الّذي تكرمه. يُنظر: شرح المفصّل ٧/٤٢. ٥ وأن يكونا ماضيين، وأن يكون الشّرطُ ماضيًا، والجوابُ مضارِعًا، وأن يكون الشّرط مضارِعًا، والجواب ماضيًا. وسيتعرّضُ الشّارحُ لها بالشّرح والتّمثيل فيما بعد ينظر: ص ٨٧٣، ٨٧٤. ٦ من الآية: ٢٨٤ من سورة البقرة.