(٢) سبق تخريجه ص٢٠٧، بالهامش ذي الرقم (٣) ، والنَّفْس هنا المراد بها: النَّفَس كما بيَّنَتْه روايتا: الترمذيِّ وابن ماجَهْ رحمهما الله. (٣) أخرجه الترمذي؛ كتاب: أبواب الطب، باب: ما جاء في الحِمية، برقم (٢٠٣٦) ، عن قتادة بن النعمان رضي الله عنه. قال أبو عيسى (الترمذي) : وهذا حديث حسن غريب. والحديث عند ابن حبان برقم (٢٤٧٤) ، والحاكم (٤/٢٠٧) ، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد. وصحّحه، ووافقه الذهبي رحمهما الله. كما أخرجه أحمد في المسند، (٥/٤٢٧) ، من حديث محمود بن لبيد رضي الله عنه، بلفظ: «إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَيَحْمِي عَبْدَهُ الْمُؤْمِنَ مِنَ الدُّنْيَا، وَهُوَ يُحِبُّهُ، كَمَا تَحْمُونَ مَرِيضَكُمْ عَنِ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ، تَخَافُونَ عَلَيْهِ» .