(٢) مستفاد من حديث، أخرجه البخاري؛ كتاب الأشربة، باب: شراب الحلوى والعسل، بلفظ: «كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُعْجِبُهُ الْحَلْوَاءُ وَالْعَسَلُ» ، برقم (٥٦١٤) ، عن السيدة عائشة رضي الله عنها. كما أخرجه مسلم - مطولاً -؛ كتاب: الطلاق، باب: وجوب الكفارة ... ، برقم (١٤٧٤) ، عنها أيضاً. (٣) مستفاد من حديث؛ أخرجه البخاري، كتاب: الأشربة، باب: الكرع في الحوض، برقم (٥٦٢١) ، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما والشَّنَّة: واحد الشَّنان والشِّنان. والشَّنان: هي الأسقية الخَلِقة، [أي الأوعية والقِراب القديمة الجلدية التي يستقى منها] ، وهي: أشد تبريدًا من الجُدُد. اهـ. انظر: النهاية لابن الأثير (٢/٤٥٢) . (٤) انظر: الطب النبوي، للإمام ابن القيم رحمه الله ص: ١٧٧.