(٢) وصفه بذلك الإمام ابن القيم رحمه الله. انظر: الطب النبوي. ص: ٢٣١. (٣) من ذلك: «الإعجاز الطبي في القرآن والأحاديث النبوية: الرطب والنخلة» . د. عبد الله السعيد. و «النخيل» إصدار وزارة الزراعة في المملكة العربية السعودية، و «نخلة التمر» ، د. عبد الجبار البكر، و «غذاؤك حياتك» . د. محمد علي الحاج. وغير ذلك كثير من الكتب والبحوث والمقالات، مما لا يتسع المقام لحصره. (٤) [سميت بذلك لوجوه منها: - كثرة مائها، فتكون مشتقة من قولهم ماء زَمْزُوم وزَمْزام، وزُمازم وزَمْزَم، أي: كثير. أو: لزمزمة الماء في البئر، أي: حركته. أو لزمزمة جبريل عليه السلام، أي: كلامه: لأن الزمزمة الصوت الخفي-، أو لأنها زُمّت بالميزان لئلا تأخذ يمينًا وشمالاً، أو لملوحة فيها، فالزَّمزام من المياه: ما كان بين المِلْح والعذب] . انظر: مقدمة «الإعلام المُلتزَم بفضيلة زمزَم» ، للشيخ المحدّث أحمد بن علي الغَزِّي الشافعي رحمه الله. والقاموس للفيروزآبادي ص: ١٤٤٤، والنهاية لابن الأثير ٢/٢٨٢، و «الفتح» لابن حجر (٣/٤٩٣) ، و «شفاء الغرام بأخبار بلد الله الحرام» للفاسي (١/٢٥٢) . (٥) انظر في ذلك أيضًا: «الإعلام الملتزم» البابين الأول والثاني. (٦) جزء من حديث أخرجه الطبراني في معجمه الكبير (١١١٦٧) ، وسيأتي تخريجه بتفصيل قريباً عند ذكر فضائل ماء زمزم، إن شاء الله.