(٢) يُسْعط، يقال: سعطته وأسعَطْتُه فاستَعَط، والاسم السَّعوط بالفتح، وهو: ما يُجعل من الدواء في الأنف. انظر: النهاية لابن الأثير (٢/٣٣٢) . (٣) العُذرة، بالضمِّ وبالذال المعجمة: وجع في الحلق يهيج من الدم. وقيل هي قَرْحة تخرج في الخَرْم الذي بين الأنف والحلق، تعرض للصبيان غالبًا، عند طلوع العُذْرة عادةً، وهي خمسة كواكب تطلع في وسط الحرّ. انظر: "النهاية" لابن الأثير (٣/١٨٠) ، وصحيح مسلم بشرح النووي (٧/٢٠٠) . (٤) يُلَدّ: هو سقي المريض الدواء في أحد شِقَّيِ الفم، ولَدِيدا الفم: جانباه. انظر: "النهاية" لابن الأثير (٤/٢١١) . (٥) جزء من حديث متفق عليه من حديث أم قيس بنت مِحْصن، وهي أخت عُكّاشة رضي الله عنهما: أخرجه البخاري؛ كتاب: الطب، باب: السعوط بالقسط الهندي والبحري، برقم (٥٦٩٢) ، ومسلم؛ كتاب: السلام، باب: التداوي بالعود الهندي، وهو الكُسْت، برقم (٢٢١٤) . وذات الجَنْب: ... [وَرَمٌ حارٌّ يعرِض في الغشاء المستبطِن للأضلاع، ... ] . اهـ. انظر: فتح الباري لابن حجر (١٠/١٨٢) . وانظر: تفصيل ذلك، في الطب النبوي لابن القيم ص:٦٣. (٦) من قول ابن عباس رضي الله عنهما؛ أخرجه البخاري؛ كتاب: الحجّ، باب: [البَقَرَة: ١٩٦] {فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ ... } ، برقم (١٦٨٨) ، ومسلم - بتكرار التكبير -؛ كتاب: الحج، باب: جواز العمرة في أشهر الحج، برقم (١٢٤٢) . (٧) مستفاد من كلام أبي بكرة (نُفَيْعِ بن الحارث) رضي الله عنه، لولده عبد الرحمن، وكذلك من كلام العباس رضي الله عنه، أخرجه أبو داود؛ كتاب: الأدب، باب: ما يقول إذا أصبح، برقم (٥٠٩٠) .