(٢) أخرجه أبو داود؛ كتاب: الأدب، باب: ما يقول إذا أصبح، برقم (٥٠٨١) ، عن أبي الدرداء رضي الله عنه. ومن فائدة هذا الدعاء أن من قاله سبعاً كفاه الله ما أهمّه، صادقاً كان بها أو كاذباً. كما في ختام الرواية عينها. (٣) متفق عليه، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما؛ أخرجه البخاري؛ كتاب: الدعوات، باب: الدعاءِ عند الكرب، برقم (٦٣٤٥) ، ومسلمٌ؛ كتاب: الذِّكر والدعاء ... ، باب: دعاء الكرب، برقم (٢٧٣٠) . ... وعند أحمد في مسنده (١/٩١) ، من حديث عليٍّ رضي الله عنه، بلفظ: «لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ، سُبْحَانَ اللهِ، وَتَبَارَكَ اللهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ» ، وقد مرَّ قَريبًا. ... - وهو عند الترمذي - وصحّحه - بلفظ «الْحَلِيمُ الْحَكِيمُ» ، كتاب: الدعوات، باب: ما جاء ما يقول عند الكرب، عن ابن عباس رضي الله عنهما، برقم (٣٤٣٥) . (٤) أخرجه الحاكم من حديث ابن مسعود، برقم (١٨٧٥) ، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. اهـ. - أي البخاري ومسلم -. وأخرجه الترمذي؛ كتاب: الدعوات، باب: قول: «يا حي يا قيوم ... » ، برقم (٣٥٢٤) ، عن أنس بن مالك رضي الله عنه. وقال: هذا حديث غريب.