(٢) أبو الحسن علي بن عيسى الرماني، علامة من أوعية العلم - على بدعته - صنف في التفسير واللغة والنحو والكلام والاعتزال، من كتبه: النكت في إعجاز القرآن. (ت: ٣٨٤ هـ). إنباه الرواة: ٢/ ٢٩٤ - ٢٩٦، وميزان الاعتدال: ٣/ ١٤٩. وانظر قوله في كتابه: النكت في إعجاز القرآن: ١١٠. (٣) علي بن الحسين بن موسى العلوي الحسيني المتكلم الرافضي المعتزلي، صاحب التصانيف، وهو المتهم بوضع كتاب نهج البلاغة، من تصانيفه: الذخيرة في علم الكلام. (ت: ٤٣٦ هـ). إنباه الرواة: ٢/ ٢٤٩ - ٢٥٠، وميزان الإعتدال: ٣/ ١٢٤. وانظر قوله في كتبه: الذخيرة في علم الكلام للشريف المرتضى: ٣٧٨، وشرح جمل العلم والعمل: ١٧٩، ومسائل المرتضى: ٢٧٣ - ٢٧٤. (٤) أبو محمد عبد الله بن محمد بن سعيد بن سنان الخفاجي، الشاعر، كان يرى رأي الشيعة الإمامية، أَخَذَ الأدب عن أَبِي العلاء بن سُلَيْمَان، وأبي نصر المنازي، من كتبه: سِرُّ الفصاحة، قُتِلَ مسمومًا سنة: (٤٦٦ هـ). فَوَات الوَفَيَات: ٢/ ٢٠٠ - ٢٢٤، والأعلام: ٢/ ١٢٢. وانظر قوله في كتابه: سِرُّ الفصاحة: ١٠٠، ٢٢٥. (٥) الشيخ الإمام أبو المعالي عبد الملك بن الإمام أبي محمد عبد الله بن يوسف الجويني ثم النيسابوري، ضياء الدين الشافعي، صاحب التصانيف، (ت: ٤٧٨ هـ). وفيات الأعيان: ٣/ ١٦٧ - ١٧٠، السير: ١٨/ ٤٦٨. وانظر قوله في كتابه: العقيدة النظامية: ٧٢ - ٧٣. (٦) أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الفارسي الأصل ثم الأندلسي القرطبي، وكان حافظاً عالماً بعلوم الحديث وفقهه، سَمِعَ وحدَّث، ورزق ذكاءً مفرطاً وذهناً سيَّالاً، من كتبه: الإحكام لأصول الأحكام. (ت: ٤٥٦ هـ). وفيات الأعيان: ٣/ ٣٢٥، والسير: ١٨/ ١٤٨ - ٢١٢. وانظر قوله في كتابه: الرسائل لابن حزم: ٤/ ٣٥٢. (٧) علي بن محمد بن حبيب البصري، الماوردي، الشافعي، صاحب التصانيف، حدَّث عن: الحسن بن علي الجبلي، وحدَّث عنه: أبو بكر الخطيب، من كتبه: أعلام النبوة، (ت: ٤٥٠ هـ)، السير: ١٨/ ٦٤، الأعلام: ٤/ ٣٢٧. وانظر قوله في كتابه: أعلام النبوة: ٩٥.