للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الأوهام من قبل رواة الكتاب، ومن علل أسانيد لم تقع في «الاستدراكات» التي لأبي الحسن الدارقطني، إلا مواضع يسيرةً احتجنا إلى الاستشهاد بقوله في بعض ما سنح من هذا الباب.

والله الموفق للصواب والمعين عليه، لا إله إلا هو.

يتلوه التنبيه على ما في كتاب مسلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>